
في حوار خاطف مع تكريز
ما هو موقف تكريز من الحكومة :
لا وجود لحكومة فما نراه اليوم هو إمتداد لحكومة بن علي يعني هي نفسها حكومة لم تتغير ولا ترقى إلى تطلعات الشعب التونسي
موقف من الهيئة العليا لتحقيق أهداف الثورة :
الثورة تنجز لذلك لا نستطيع القول بهيئة لتحقيق أهداف الثورة فهذه مغالطة يمكن أن نسميه انفلات أمني انتفاظة وكذلك هي هيئة معينة يعني أنها لا تمثل الشعب التونسي و بالتالي فلا هيئة ولا مجلس يمثل تطلعات الشعب التونسي الشعب فاهم إلي هي لعبة الثورة هي التي ستحمي نفسها بنفسها فهي ليست بحاجة إلى من يحميها أو يحقق اهدافها
أما عن المعارظة فهناك نوعان من المعارظة هناك مجموعات من السمسارة يبيعوا في لبلاد في السفارات ويبيعوا في تونس وهي المعارظة الأولى أما الثانية فهي المعارظة الكرتونية إلي من وقت بن علي وهي شادة جنبو تلحسلو كما يجدر الإشارة إلى المعارضين الفعليين وهم المستقلين الذين لا يمثلون أي طرف سياسي هم معروفون ويعدون على أصابع اليد ولا فرق بين الذي ناضل بتونس أو في الخارج كما لابد من الإشارة أيضاً إلى من هم مجعولون لسينما وهم مجندون من الحكومات الغربية مثلا فرنسا وأمريكا فغالبية أشعب التونسي يحب ياكل و يرقد وأولاد يقراو ويتعلموا ويعرفوا تاريخ بلادهم ماحاجته لا بكرسي لا بلاصة
والوحيد إلي يملك الشرعية هو الشعب التونسي
في علاقة بلنتخابات مازلنا منعرفوش بش تم ولا لا لهذا حديث سابق لوقتو ، في علاقة بشباب تونس اى التوزيع الديمغرافي عنا كثرة الشباب و هم يخدموا لمصلحة الشعب بدون حسبة في التاريخ أيضاً الشباب لديه دور كبير ويستطيع حماية بلاده
لذلك لا نستطيع الحديث عن ثورة لم تتم بعد فالشهداء هم كل ما خرجوا للدفاع عن كرامتهم وحريتهم ولا وجود لأي حزب سياسي أو منظمة قدمت شهيدا واحد في الأحدات الأخيرة
عن تكريز : تكريز عمرها لا عملت سياسة و ليست بحاجة إلى السياسة مجعولة لمراقبة إجماعة الموجودين ، حاجة أخرى الحجب مازال موجود والدليل هو حجب بعض الصور لتكريز من الفيسبوك
ماذا تريد تكريز : نريد حياة حرة نحبو نعيشو احرار وسنبقى ننتحل لنعيش احرار وتكريز ماهيش page فايسبوك انما هي تنظيم من أجل الحرية
عاشت تونس حرة مستقلة
أعده لكم مظفر لعبيدي مع ربروف تكريز
ena nra elli el mochkol fi tari9et mou3Aljet'hom lel 9adhaya mouch fi afkarhom !!!
RépondreSupprimerاحنا كلنا مكرزين
RépondreSupprimer